سأقطف لك ورودي وأحتفظ لك بكل عهودي فاذا كنتَ أنتَ تحبُ الوردَ فقد ملأتَ عـلي الدنيا بعـبيركَ وإن كنتُ أناعـبيره فلا أستغـني عـن وردكَ لأملؤه منك طيبةً وحُسنا