من الاخر ..؟؟؟؟؟
في النهاية قطار حياتنا يستمر في المسير مادمنا أحياء وينزل في محطاته المختلفة كل من أساء وكل من غدر أو خان
ورغم الالم والحسرة على من خسرناه بارادته واختياره وتصرفاته فان هذا يكون أفضل من أن نبقى مخدوعين فيه
ولان الحقيقة لها دائما ثمن فلنعتبر ألمنا هو ثمن هذه الحقيقة التي اكتشفناها.