وتتلقفني الهموم فأهرع لظلكِ حيث أنا مشدوهاً بكروم ِ ظلالكِ المكسوةِ بالنسماتِ الذائبةِ بنا ونحن نؤثث أمكنة اللقيا بمواعيد غرامنا المشنوقِ بأجيالنا الموقوتة ِ بالسموّ وفيض الضلوع