كنتُ هذهِ الليلة أسلمت روحى لله
ووطنتُ نفسى وظبطتُ جوالى على صلاة الفجر
لكن الغربان كانت اسرع وهدايا العم سام وزعت الرعب
على البيوت وعلى النساء وعلى الأجنةَ وعلى الحجارة
وارتقى تلاثة من جيرانى هم خيرة الشباب ..أستعجلتهم الحوريات
فغبطهم وتمنيت لو كنتُ معهم أرتقى كما أرتقوا..لكنى لموعد اخر أرتقب