؛
لَا أشعُر بالروتِينِ فِي حَيَاتي ..
خاصّةً وَأنَّ التَجديدَ يَكمُن فِي أوجهِ الأشخَاصِ الذينَ أراهُم كُلَّ يوم ..
وَلَكِن فِي فَترَةٍ مَا كَانَ التَّغييرَ حَاصِلاً مِن قِراءَاتٍ فِي لَونٍ مُحدّد من الكُتُب ..
والتَّعَمَّقَ فِي بَعضِ الأَفكَارِ الغَريبَةِ التّي لاَ تَفاسِيرَ لَهَا ..
وَلا زِلتُ أحتَاجُ إلَى فَترَةِ صَفاءِ ذِهنٍ لِفَهمِهَا ..
طَرح جَميل وَفكْر اجتَذَبَ الرحيقِ مِن فَمِ زَهرَة ..
دُمتَ بِخير ..
تَقديري ..
؛