من حبنا كان حتى همنا خشره مهما صغر همّنا .. لا بدّ ....نتشاطر عتاب من حرقه ممزوج بذكريات صفا مرت نكرها احد الطرفين والقصيده كانت آخر ورقه كما قيل حيلت المضطر وياما راقتلي جدا وعلى الجرح للامانه هههههههههه