، شِلمآر ياَشِلمآر هكذاَ تكوُن عوُدةّ طُغاَة الَأبَجدياَتْ وأسسَياَدهّ أحرُفك دائِما مُحلآة بِطعمّ السُكرّ تشتهيّ أروُاحنا التواقَة للَابدآع وَ الَجمآلْ >أ لتهاَمهاّ بِشراههّ حضوُر مُبجَلْ ياذاتّ الَجمآلْ حٌبي مٌتسربلآ لـ أعمآقكْ ...