؛ مَا أقسَاهُ مِن أَلَم ،! أنْ تَفقِدِي عزيزَاً علَيكِ وَيَضلُّ الألَمُ حَبيسَ نَفسِكِ حِين ذِكرَى ، أشعرُ بِوَجعَكِ ، وَيتَحشرَجُ صَدرِي لِذَلِك .. رحمَهُ اللهُ وَأسكَنَهُ جِنَانِه .. ؛