نكتب لأننا في حاجةٍ لمزيدٍ من الألم مُوجهين نداء استغاثة و لا يهم إذا سُمعنا أو لم نُسمع نكتب لأننا نرفض أن نشفى من الآخر و نرفض كذلك أن ننسى .. ! واسيني الأعرج