[الشفق]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اوركيد     * مدخل : سنه مرّت وانا اول حبيبٍ يوقد الشمعه .... لـ جرحه في يوم ميلاده .. هلآ بـ الحب واعياده .. !! ( بدر بن عبدالمحسن ) غصصتُ هُنآ حقاً .. مرّت سنه وانا اكتُب إليكْ .. و عنكْ .. واستهلكتُ طآقةُ ابجدّيتي ومآ عُدت .. !! * و سقطتْ ..!! كُنت لا آبه بـ المآريّن بيّ ,,, إلاّ حين مررتْ .. !! * ارتبكتُ حماقةِ (الوقوعِ بـك ) وتسللّت إليِك بـ خُطى مثقله .. مٌرهقه ,, حتى بات حُبّك ( جريمه ) لم يغتفرُها لي قلبي ..!! * مُعضلتنا الوحيده هي النصيب الذي الجم فآه قلوبٍنـآ .. * أتعلم يـآ أنت .. !! اكتُب عنك الآن لأنني احتاجُ ان اتنفس الحرف حينما يختنق الاكُسجين في وريدي * سئمت ,, ولأن حُلم خلودك عاث به واقِعٌ اصمّ * وحين شمسُ الصباح تُشرِق واتلو اذكآري استودِعُ الله قلبُك .. و اتمنّى لو انك بخير فقط ..!! * حقاً ارى انُه مآ استحقنّي رجُلاً ,,,, عِدآك .. * حسناً,, كآن رحيلك مأساه .. .!! لكن العالم لم يتوشح السواد ليلتهـآ .. فقط كُظِم قلبي ,, واعتلت روحي قبضْه ..!! * و .. بكيتك حتى رفّ ملح عيآني .. على كآبوس فُرآق..!! و حين استيقظت صبآحاً و مآ وجدت ( مكآلمة فائته) أجزمت حينهـآ ان فُـرآقنا .. وآقع ..!! ومآبين كآبوس منآمي و وآقع أيامي كآن ( الحظّ ) كـ ارجوحة تعآلت بي إلى السماء لـهـواً ثم اسقطتني سهواً ,, * سألتني صديقه : كيف للمرء ان يبدأ مرّه أُخرى .. !! اجبتُهـآ ( كيف لنـآ ان نثق مرّه آخرى ..!! ان نخوض نفس الحماقه ..!! ان نبتسم في وجهِ غريب ثُمّ يتخطّف فرحُنآ ويكفّر عنهُـ بـ حزنٍ يميت القلب ) ردّت : إذنْ : ؟؟ قُلت ( ننسى ) !! المُضحِك انني ما شرعتُ في نسيآنِكَ ابداً .. * 30 / 7 / 1434 هـ .. !! * مخرج : و ليله ذكرها يبقى على جرحي .. و لا انساه ( بدر بن عبدالمحسن ) ...................

عدنا

خاطره وارفه يالجمال
وحدث يومي لامس الوجدان كثيرا..

كان وصف ذلك الحدث خليط من الشوق والعتب
حاولت ان استنج من غلب بالنهايه اعني
الشوق ام العتب فكانت الكفتين متساويه يصعب
الحكم في ذلك ..

الانيقه * اوركيد
مهما كانت النتيجه فكان بهاء الحرف وجمال الكلمه
افخم واعم واشمل وهذا يكفي لاي متذووق ..
شكرا متتاليه لا تنتهي على جمال الحضور وضياء السطور..

دام الفكر ولا ثلم القلم
وحفظك المولى ..

مودتي
،
الشفق