يـقـلـون تـتـركنـا عـسـى خـيـر ياطير
حـسيـت مـنـهم نـظرة الحـزن يـمـي
أحقر بني عمي واروح اخـدم الغيـر
هـذا الـحـكـايـه اسلـوبـها مدلهمـي
حتى لوني كنت ضمن المشـاهــير
ما اختار عن ربعي ولو كثر همــي
يـاغـبن عـينـي يـاالـرجال المناعـير
اللي علوم الرجـل مـنـهـم تـتـمـي
ماعد بـقا الا ذكــرهـم والاسـاطـيـر
يـاهـيـه يـاللــي زود الـهــم غـمـي
من يمهم قبل امس جـاني تباشير
يقلون عـود يالـفـطـيـن الـمـلـمـي
بـياع ربعه مثل من يعكس السـير
يـده عـلـى قـلـبـه دوامــا يـسمـي
كلـن وفـي مـده وهـومده اشطير
تلقى علومه مثل لحمن مخـمـي
عودت وان حالي منتف كما الطير
من شان لايقلون لـي يالـمـرمـي
من غيرربعي كـم لقـيت المحاذير
وكدمات وجهي دايم انها تـدمـي