حين انزلت هذا النص لا ول مرة اقام ضجة من اشباه المثقفين وممن لا يعرفون من اللغة الا قشورها
او ما حفظوه عن ظهر قلب بلا امتداد ولا اصول بلاغية ومعنوية رمزية
وما تصديت شخصيا لهؤلاء لاني ادرى بايماني وصدق الدين في اعماقي
لكن من تصدى لهم اصدقاء ادباء ممن خبروا اللغة بالعشق والتوظيف وغنى التأويل والتعليل وجمال التذوق
لهذا دأبت على نشر هذه الفقرة القصيرة كلما رددت على متدخل
الامر لا يتعدى توليفات لغوية
تم استعمالها في اوصاف اخرى
فانا ما مسست الجوهر وانما اكتفيت بالظاهر من اللغة
الصلاة في اللغة: الدعاء.
نسَكالرّجُلُ :تزَهَّد وتعبَّد
نَسَكَ الثَّوْبَ:غَسَلَهُ بِالْمَاءِ فَطَهَّرَهُ
نَسَكَ البَيْتَ:أَتَاهُ
أما الحج لغة فهو قصد الشيء مرة أو فعل الشيء مرة بعد مرة أو مجرد القصد
أَحْرَم الرجلُ :دخَل في الحَرَم ،أَو في حُرْمة من عهدٍ أَو ميثاقٍ
أَحْرَم بفلان :نَزَل في حَرَمِهِ احْتماءً به
سبَح الشَّيءُ: عظمه
اشكر كل بصمة تذوقت وردت بترحيب