مساء مطهم بـ الألق
القدير والراقي صدى الملاعب
تحمل معك قوافل العطر وأهزوجة الفرح
كـ النور يسري لـ يضئ ماكان معتما
فـ كان لي ملامسة النور ومصافحة عذب الكلِم
لـ أستظل بـ وارف من ألق ونقاء
فما أسعدني بـ تلك التهنئة والتي إستمدت نورها من غيمتك وكان الرذاذ عطرا
أيا روحا مسكونة بـ الألق والعطاء والبهاء
من القلب شكرا ياعطر السماء وكل النقاء
لك مدائن من زهور الياسمين وتقديري
مودتي