تدّلت عناقيد الوفاء حرفاََ ،،
واينعت وريقآت الجمآل ف ازدهرت بهجه وَ مُهجه ،،
ف قطفنآ نحنُ من هُنآ زمرة إبدآع وَ إمتآع ،،
وَ تذوقنآ من عذوق ثمآره توت الآبجديه وَ تخآيلنآ ب لآلئ بحة العسجديّه ،،
الشفق ،،
وانا والله هُنآ اطلت المكوث ،،
وغمرني جمالاَ وَ اعجوبه ،،
لهُ تقييمي وتقديري وَ اعلق على تلك الحبآل العندليبيه
خمس نجوم وَ ازينهمآ ب وشم التميّز ،،