، القدِييِر الششَفقّ .. ابياَت رِقتهاَ تمتَدّ علىَ بسِاط الغيوُم الوُفااَء وَ الَجمال يتسَربّ مِن بين الحروُف لـِ يُغدِقناَ ابداعاَ لاَ يوُصِف صح الله لسسااَنكك ملاييِن ولآ تفيِكّ و صَح الصووُت رائِعهه بِحقّ كُل التقددِيرّ وَ التقيِمّ ..~