، ايُها الشاديّ بـِ حُزنٍ وَ شَجنّ قَد نكأتَ جرحاً لآيندمِل كاَن الله لـِ غَزه وَ أهلِهاَ وَ كاَن النصر حليفهُم بأذنِهه فلَق طوُبىّ لناَ بـ هذا الكمّ الَعَميق مِن الابداَع فـ لاتثريب اِن طال الصَمت بـِ مقاَم الَجَمال سلِمتّ و داَم ألقُك و تألقُك