،
والبحر غدار والميدان ميدانه
يا كثر ماقفى بناس وناس فرقها
ما كل من جاه اخذ لؤله ومرجانه
ولا كل من يطرد الاحلام حققها
صَدقت
شاعِرنا القدِيرّ .. عبدالله الَعطافِيّ
نسَجت لناَ الواقِعّ بـ قوافِي تَدفقَت بالجَمال
و تباهى بِكَ الشِعر
جزالَهه و تمكُن مُختلِفّ
صَح الله لسساَنكك و سِلم يراعكّ
و دام هطوُلِكك العَذبّ
كُل التقدِير و التقييِمّ ..~