حــقٌّ لـمـن كـــان الـنـبـيُّ حبـيـبـهُ
بـيـن الخـلائـق مـفـرداً أن يفـخـرا
الفاضل والراقي عبدالرحمن الحازمي
أبيات أقل مايقال بـ حقها أنها فاقت الروعة
جلبت لنا البهاء حيث الروض مزهر
وكيف لايكون والمحبرة تغنت بـ محمد عليه الصلاة والسلام وآل بيته والصحابة الاكرمين
لله در كاتبها فقد لامس السماء
شكرا لك على هذا الألق
ذائقة تستحق الإشادة
فيض تقدير وإحترام
مودتي