بين كفيّك سيدّي وروداً جوريّه ..
تزّف الفرح لـ شواطئ عينيّه ..
بـ قلآئد ذهبيّه ..
وَ عزف اوتآر شرقيّه ..
,,
تصحبني لـ عُمراً من السعاده ..
وَ لـ جيلاً من البشاشه ..
,,
بـ رفقة قناديل الزيزفون ..
وَ عنآقيد الزيتون ..
لـ حيآة اشهى يصحبني ..
تُشبه مذاق غزل البنآت ..
وَ بيآض الغيم وَ لون السمآوات ..