كثيراً ما يحرم الإبتغاء فضولي
ليطوف بي حرم المكان الصاخب
حرفاً يتقن الرمزيه برصانة الكاتب
ولكني لم انحر هنا حرفي يوماً قط
كلما غادرت في صمت التقي عجباً
تنازعني رغبة العوده ويخالني صمتي
هنالك ذنباً يخذل الكلمات في حرم الجمال
لولا ابتغاء قلمي رضى حرفك الأنيق بشهادة
المتواضعين قولاً يعي واقع الابداع بحق
تحياتي ايتها الحالمه