، و لا يليِق بِهذا العُمق وَ الَجَمال سوىّ الحالِمهّ راقت ليّ القراءَهه هُناَ و رائِعّ جداً ماجلبتيّ دُمتي وَ داَمت انهاَركّ مُتدفِقه نوراَ كُل الحُب ..~