ورغم الالم الذي اعترى تلك الاسطر الا انها كانت مضيئه لحد السير على وميض شعاعها رعد الحلمي نشتاق احرفك كـ اشتياقنا لسمو اطلالتك شكرا ولا تكفي على م اتحفتنا به وكل عام ونحن وانت الى الله اقرب تقييم +***** ومودتي ، الشفق