حي الله من اهداني حضوراً رقيقاً راقياً وبهذه السكينة لولا أن خلخال حرفك المعتاد احدث دوياً في قاع أمسيتي وبلاط مملكتي ونسيم الصبا يتخلل احاسيس المكان وفي همسك عطراً صاخباً وفي كلا الأمرين انفاسي تعبق واسماعي تطرب لهذا الحضور شكراً تحيطك ودّاً وتقدير