ياااا أنتِ
اينما اصغت لفهمي ....... تالله
أني تأبط يقيني بذات الأمنيات ... بالله
اين قداً يعلوه سؤالي دون فاجعة المقام ... لله
كم تزهو أفانين ورقٍ تآهـ في الأماكن تغريداً ... في الله
تحنو عليه رياح الوجد والإجهاد موجٍ عتى ليجتاز المحيط ... بسم الله
أن كنت للصفو من كأسكِ وكفيكِ أطعمتُ الحياة ولذيذ الوصل يتساقط شهيّا !
لا أظنك آتية والورد يذبلُ في كفيكِ .. إنما في قبضتها الم الشاعر المجنون صبّا
تلك هي قصيدتك عرفتها بحروفها وأسمكِ المعطوف على أسلوبها .. مزقيها إن اردتي
ها هي محبرتي وريشتي وأنتِ واسألي ( أين أنتَ ) سأعيد القول أيضا ( أين أنتِ ) !!
أوركيد :
مثلها الغيمة أنتِ ترسل المطر من أجل الحياة
ومثلها مدونتي تستطيب المطر لتستلذ الحياة
وبينهما زهواً أنا وسلسبيل حرفك في حياض المكان حياة
شكراً بقدر الضياء المتسلل هنا .