تحت قصف الاشواق تتهاوى رايات العصيان لن أُقبّل لمعان سيفي على غير وغى وفي عينيكِ معركتي لم تمدّ بالسمهري يداً وفارسً يترنح في ساحة الجبناء والى فناء طرفك الاسود تنحاز عاجلتي بقدر الحب حتى الفناء فاجمعي بقاي كحلك الاسود وواري جسدي عصي الدمع