16 / 2
وَ بعد ستة عشر عآم
لستُ اُعيد حفر الحزن انّما كُنتْ قطعةُ من البدر
اختطفتهآ ليلةُ ظلماء ،،
ولكنّك يا أبي اكبر من ان تُنسى ،،
او يصغر حُزني بِك ،،
بعض الاشياء تستعاد وَ بعض الشعور يُعاد
إلا وجود الأبّ ،،
اللهُم ارحمه وَ آنس وحشتهُ
وَ اجعل لهُ دعواتي برداً وَ سلاماً
اللهم انقله من ضيق اللحود
إلى جنّات الخلود ،،