في ظُلمة المكان وَ بصيص ضوء هاتفي
و نتائج البحث التي خيبّت ظنّ كُل الطرق وَ العناوين ،،
ايقنت لما لا اجيد كتابة الامنيات ثم السعي خلفها لاهثه لأن اصابعي لم تعد تستطع القبض عليها بـ شدّه ،، و لأن طاقة صبري تهاوت ،، فما عدت اركض
بُت افرد يداي لـ التقط فرحه ،، ولو عابره ،،
بتّ اقف وان مرتنّي الاحلام و استراحت على كفيّ
لقبضت للحظه عليها
ثُم قبّلتها شُكراً ،،