الأندلس في فترة الحكم الاسلامي الأموي
قامت على اساس متين في جميع جوانبها
السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية
واجتمعت فيها كل مهارات الحياة من جميع جوانبها
حتى انها اصبحت مركزاً للعلوم في شتى المجالات
فقد برز في سمائها نجوماً ساطعة من العلماء والاعلام
برعوا في كثير من العلوم والفنون والأدب وكادت تكون
بهم الأندلس مركز الأرض في طلب العلم والفنّ والادب
سأحاول من خلال قراءتي واجتهادي , الحديث بقدر الأمكان
على اساس متنوع للموضوعات بحسب العلوم والفنون والشعر
وغيرها مما اجد مجالاً للحديث عنهُ وكلي أمل أن أحسن الانتقاء
في تناول المواضيع الشيّقة بقدر ما يتهيآ لي إن شاء الله تعالى .
بقلم : عصي الدمع