فيه المحمود والمذموم فا التجاهل المحمود حينما نتجاهل الإسائة أما المذموم فحينما نتجاهل من له فضائل علينا بعد الله وننساه وكأنه لم يكن الصداقة
وكل شجـاعة في المرء تغنـي ****ولا مثل الشجاعة في الحكيـم وكم من عائب قولا صحيحـا *****وآفتـه مـن الفهــــم السقيــــــم