اتسأل عن الأمن والامات حين يتسول مسؤول أؤتمن على نظام بأن يكون هو من يسمح لإنتهاك ما لا يُحمد عقباه مع إعلام يكذب من احل خاصته والضحية هو المواطن .. والأدهى والأمر حين تكون الثقافة دول .. افيقوا خدعة الحرب كُشفت بفكر لم يُعد محتكراً على تقنية تستنزف الجيوب بل حتى على حقد يسخر منها الإصلاح والحل .