في يوم متيم منذ إشراقه
ليس لانه كذلك
ولكن لنسيم عبق
وماء هطل
وحبيب صبوح اطل بعد فجر حل
اقبلت أشم الزهر
واجمع ماخبأت اشواكه
وأداعب فراشات تسترشد الطريق نحو العسل
وأناممتلئةبسطوع ك الشمس عند منصف الظهيرة
:
:
اذ سقطت خصلات من شعري الاسود
على وجنة السماء الممتلئة شروقا
فحجبت بعض من نور
فازحتها باناملي برقةتتساوى مع ماصبح عليه يومي
:
:
ليس لشيء أن ينهى ذلك الهطول
ذو الودق والأمل والحب
ولو كان فيه شي من خداع النفس
فهي الحياة بطبعها بحسنها
ومايعتريها من لفحات سوء مرات