عرض مشاركة واحدة
قديم 12-07-2011, 08:56 PM   #1
شِيخةّ الغِيد |❥
العضوية الماسيه
 
الصورة الرمزية شِيخةّ الغِيد |❥
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 22,165
شِيخةّ الغِيد |❥ is a splendid one to beholdشِيخةّ الغِيد |❥ is a splendid one to beholdشِيخةّ الغِيد |❥ is a splendid one to beholdشِيخةّ الغِيد |❥ is a splendid one to beholdشِيخةّ الغِيد |❥ is a splendid one to beholdشِيخةّ الغِيد |❥ is a splendid one to beholdشِيخةّ الغِيد |❥ is a splendid one to behold
هُم ( المَلاذ ) ~ في عآلم بـ لا قلب
انشر علي twitter




بـ قربك دائماً .. بـ فرحك أنتشي


وبـ حزنك سـ أشد يداي على يديك

وأخبرك بـ أن العالم لا زال بـ خير ,,
سـ أهتم بـ صحتك وأسألك عن مواعيد زيارة طبيبك ..
سـ أكون أول من يتصل بك لـ يسألك كيف كان اختبارك اليوم ..
أعدك
بـ أن أجمع مالي لـ أشتري لك الهدية التي تعجبك ..

تلك هي الصداقة الحقيقة


التي عجز الكثيرون عن إيجادها ..

أتساءل
أين نحن من " الأخوة الحقيقية "
أخوة الدم .. أرحامنا ..
من شاركونا طفولتنا بـ حلوها ومرها ..
لمَ لا نكون لهم أصدقاء ..
لم لا نعاملهم كـ أصدقاء ..


أوَ ليس خيرنا خيرنا لأهله ؟


إن أجملَ وأروع وأنفس وارقّ ما تملكون هُنّ شقيقاتكم، هم أشقاؤكم ..


هم لا يعوّضون.

مهما أحببتم من الناس، ومهما تشرب هذا الحبُّ في تربة النفوس،
يبقى الأخُ والأختُ هما الأهم والأقرب..
بحتمية التكوين، لا بخيار الإرادة، لذا اجعلوا دوماً مسارب العذوبة مُصانة ومفتوحة مع أشقائكم..
فإن سُدَّت فإنكم سددتم شيئا من عذوبة الحياة نفسها
.
.
د/ نجيب إلزامل
لو لم يكنْ بين الأخ وأُخته من رباط إلا أنَّهما من صلبٍ واحد، أو حواهما رَحمٌ واحد، أو رَضَعَا من ثَدي واحدٍ،


لكان ذلك حقيقًا بحِفظ حقِّها، ووفور مَودَّتها، ورسوخ مكانتها،

فكيف إذا اجتمَع ذلك كلُّه، وأغلب الإخوان والأخوات عاشوا طفولةً واحدة، وكانوا تحت سقفٍ واحد،
واشتركوا في الطعام والشراب، وتقَاسَموا الأفراحَ والأحزان.
وكَبِر أخوها وهي لا تحس به من شدة قُربِها منه، وطول عِشرتها له،

فو الله لا ينسى العشرة في أروع أيام العُمر إلا مَن باعَدَ عن الوفاء، وتنكَّر لأوثق روابط الإخاء
.
الإخْوة -في كثير من الأحيان- يميلون إلى طابَع الرسمية في علاقاتهم، وربما مالوا إلى جانب الندِّية،



وربما كان بعضهم يَحْقِرُ بعضاً، ولا يقضيه حقَّ الاحترام والتقدير
فيخسر الإخْوَةُ خسارةً فادحة؛ إذ يفوتهم الأجرُ والتآزرُ، والتعاونُ على مرافق الحياة.


ويفوتهم -أيضاً- جوانبُ كثيرةٌ من السعادة والصداقة المؤسسة على الثقة والرابطة القوية.

ويُعرِّضون أُسَرَهُمْ، ووالديهم، وأولادهم لنكسات وعداوات ربما أكلت الأخضرَ واليابس
.
.




والذي ينبغي في العلاقات بين الإخوة :

أن تقوم على الإيثار، والمحبة، والصفاء، وتدبر العواقب، و تقديرِ الصغير للكبير، ورحمة الكبير بالصغير،
وإنزالِ ذي المنزلةِ مكانَهُ اللائق به،وتشجيعِ المتباطئ والمتكاسل حتى ينهضَ بنفسه،
وأن يكمل بعضهم بعضاً حتى يُسعدوا أنفسهم، وأسرهم، وألا يجعلوا لقائل فيهم مقالا






........................................ ........................................ ..................................... ...أي أخوتنا ||*

إن جاشت بنا مشاعر الود لأخوةٍ بالدين عرفناهم ، وعلى منابر النور نتمنى لقياهم


فـ مساحة القلب تسع لأخوة أقرب إلينا بالنسب ..

كم توارت كلمات حبك الطاهر أن تزفها لأخوتك على ذات مسمع ؟!!
أبدأها اليوم بلفتة صادقة والتفاتة باسمة .. وهنيئًا لك ميلاد مودة و إشراقة بِشْر،
.
.
[ سئل حكيم: أيهما أحبُّ إليك: أخوك أو صديقك؟ فقال: " أخي إذا كان صديقي" ] ـ

ـ ـ

__________________

غير متواجد
 
رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158