, لأنك الخـزمـري الزهـرآني لآبـد آن تكون كذلك آوفيـت بـ قـصيـدتـكـ لـ شعـركـ ولـ من دعآكـ وأرآدكـ صح لـسآنـكـ حتى تـرضى آنـهآركـ , وبهآ نـُروى ,