عزيزي بحور الشوق
كَرائحةِ المَطرِ هَذه الأَحاسيسِ الدافئةِ
كَحَباتِ الجُمانِ هذه الحُروفِ تَتلألأُ بِاطلالتِها
البَراقةِ عَلى سُطورِ الابداعِ تَسربتْ بِعُذوبةِ العَزفِ
إلى دَواخلنا وَعانقتْ قُلوبنا وَعَزفتْ لَحنَ الحُبِ الخالدُ
عَلى أَوتارِ قُلوبنا فَتَمايلتْ لِعزفها السُطور وَطَربتْ
لهَمسها الأَرواحُ !!!