المشكلة أخي الكريم في مثل هذه الصورة التي ذكرتها والطامة الكبرى لها
هي التصورات الخاطئة التي كوناها بمفردنا أو بمساعدة من الآخر حيال بعضنا البعض
ثم تأتي التفسيرات غير المنطقية التي ننسجها بمساعدة من الشيطان للأفعال وللأقوال الصادرة
فمن هنا ينشأ كل ما ذكرت وتتسع دائرته إن لم يكن هناك وعي وتسامح وكظم للغيض وتغليب حسن النية
لذا كان لازاما تغليب نظرية الاحتواء على نظرية الجفاء
وهناك مثل يعجبيني يقول (( إذا لم تستطع أن تكسب الشحص فلا تخسره))
تقديري لكم