تتسابق الخطى الى ذلك المكان وتتوق القلوب لسماع رنين الدقات وتتلهف العيون لملاقات الحبيب لتسلم له رسائل الورود وتنثرحوله
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف