أبحرت بين سطورك وعبر خضم أسطرك وفوق نقاط حرفك فـــ تتداعبت الـمشاعر داخلي راغبةً في البوح قد أنسج عبارات الاعجاب وأمزجها بفيض أحساسي لكنها أمام عباراتك وهـمـسك الجذاب يتوقف حبر القلم أمام روعة بوحك خجلا من عدم الوفاء لــ كلماتك سيدي لقد غمرتني السعادة عندما علمتُ بوصول سفينتك إلى ميناء الشعر دمت يالغاالي بخ ـــــــــــــير
تسلم يمينكـ عذبه الاطباع على التوقيع الذؤق