ليت بإيدينا إيقاف مراحلنا العمريه
لنثبّت أنفسنا ويكون ظننا دائماً حسنا
هي البراءه .. تطغى على كل شيء
الگل يتذكر أيام الصبا ويتمنى عودتها
بينما في ذلك الحين تريد اليوم بيومين
لترتشف متاعب هذه الحياه ..
لايعلم الواحد منا بأي مطاف سيصل
ولكن الواثق .. من تأكد يقيناً بأن المولى جل جلاله هو من سيتولاه
فلنحسن الظن بخالقنا .. ولندع الخلق للخالق
شكراً اختنا معسولة الريق
فقد نقشتي لنا أحرفاً ألماسسيه
دمتِ كما انتي .. راقيه*