أختي الغالية
الكبيرة مقاما ومكانة
الأنيقة حرفا وكلمة وجمالاً
معسولة الريق
،
أهلا بإطلالة السحاب الممطر
،
أخيك من يهنيء نفسه بحضوركم وتشريفكم له في كل نصٍّ يقدمه
أيُّ كرمٍ يرتقي لكرمكم.
هنا..
أكرمتي أخيك بعطر مرورك وعبق كلماتك ونبل ذاتك
يكفيني والنص هذا التواجد ،،،
فإن زاد ، لا يُستغرب الطيب من منبعه
،
شكرا أولا وعاشرا
لا حرمت وجودك يا سيدة الضياء
تقديري واحترامي
ج