ترجل جدار الصمت مسرعا ليشغل محرك السياره... واذا بالباطريه فارغه لا تعمل, فطلب المساعده من ربعه ورفاقه ليدفعوا السياره..
حضروا الجميع وباسم الله ويده واحده وبكل قوه دفعوا السياره ... فانطلقت مسرعه وذهب جدار الصمت ونسي رفاقه في الشارع
وشغل مسجل السياره وبدا يغني ويدندن طربا ... واذا باطار السياره ينفجر فتوقف الى جانب الطريق لتبديله ... ولم يجد عجل او اطار سبير
وتوقف محرك ا لسياره وهنا تذكر اصدقائه واصحابه الذي تركهم خلفه......
يتبع