طاح عليهم هزاع فاقد الوعي خاف ابو دماس على صاحبه
فاخذوه الى طبيبهم الشعبي السيد فقام السيد بوضع السيخ على النار
وبعد ان صار احمر وضعه على جبهت هزاع فقام المسكين يناقز من الالم
ابو دماس مات من الضحك على صديقه وهو يناقز
نظر فيه السيد بغضب وقال اغرب عن وجهي
اكملوا المسيره وهم في الطريق مروا بغدير لكي يشربوا
فاذا برفيقه الغيمه تسقي غنمها
يتبع