رٌبمآ آن الـآوان
لِ تتحرر روٌحك مِن قيوٌد الصصمتْ المٌقيتْ
وَحآن وَقتْ الَحديث اللذي لآينتهي ..وَ التفاصييلْ اللتي تَغزل نفسسهاَ شَوقاً
فِي جَبل الـأبدآعْ (سَهم المحبهْ)
وَ أَيٌ بائِسةٌ تِلكك اللتي تآهت عن الطريقْ ..!!
لـأتٌسيء الظن ياَ سسيدي كي لاتَظلمها
ولـأ تٌحسنهْ كي لـآ تَخذلكْ ...
عزيزي
حقاَ
لا أَعلم ماذا أَقوٌل أمام هذا الحَرف الباذخْ
وَ هذهِ البلاغهْ المٌنبعِثه من جٌزيئات النصصْ
شٌكرآ لك هذا الَجمآل
ودي ...~