أخي الغالي
الكبير مقاما ومكانة
أبو دماس
وما أجمل إطلالتك المضيئة سيدي
طفولتناكانت براءة وتعلق بالمطر ومراويح السحاب
كم نفقدها يا ابا دماس!
شكرا لتكريمي بحضورك الأجمل من النص وكاتبه
قراءتك لما أكتب تشعرني بالسعادة والزهو
صح بدنك وتسلم لي
ولا هنت انت سيدي
،
الله يكسبنا رضا الوالدين
شرفتني كلمة وتواجد ومتابعة
لا حرمت ضياءحضورك
مودتي وتقديري