شلمارْ
يُرهقنا الحُب بتفاصيلِه و تناقضاتهْ ، و قدرْ حاجة كل منا فيهْ !
يُرهقنا و نحنُ أشدّ الناسْ ظناً بهِ أنّه الراحَة ، و بأنَ طرقْ الأحزان لا تخترقْ جدارهْ !
فلا نملكْ سوَى الوقوفْ و الانتظارْ ، حاملينَ معنَا حباً ينتظرْ لحظةً ما تمزّقه ...
شكراً لإبداعكِ الذِي اختَصر ما كنتُ أريدْ غناءه ...
دام فيض إلهامك .‘