أستشف إحباط قاتل في هذه الرائعة المبجلة الموقرة وكأن الدنيا أنتهت ولم يبقى إلا سراب
لا يغني ولا يسمن من جوع . لعل هذا ما يشعر به القلب فأن الحواس مأمورة تبعا له فهو
القائم المتصرف . أفسحي يا مشاعر الحزن مكانا للأمل فأن الآمل لا شك موجود حتى آخر
نفس يتنفسه الانسان . والعتب مسموح دون الجهد المتهالك المدمر . فنقول للقلب أيها الظالم
والحبيب فأنه يظلم عندما يغضب ولكنه يمدنا بالفرح والسعادة عندما يسعد ويرتاح
فنقول له ...............
هل لك من محطات ترتاح بها وتعطي مدا كبير يأتي بعده جزر يحمل معه أجمل الاخبار وأمتعها
فاضلتي شلماااار مجاراة لما وجدت هنا في هذا المتصفح الراقي بالعطاء الرائع بالجهد المميز
لعلي لم أعطي كل ما يستحقه ولكن تتقاصر أحرفي فلن أصل إنما محاولات
اشكرك بارك الله فيك وتسلم الايادي ويعطيك العافيه .