ليلة البارحه
كانت وجدانيه بامتياز وكادت حروفها تشع بالانوار
ومعانيها فاتنه ومضنيه للتامل
نبض الجنوب
كانت رحلتي بين حروفها ممتعه قرأتها بعمق
تلامس احاسيسنا ومشاعرنا وكنت مشتاق جدا
لقراءة روائعك الخواطريه التي لا تمل قراءتها
سنعتبرها اول الغيث ابا ريان ..
تقييمي و*****
وصدق مودتي
،
الهزاع