[TABLE1="width:70%;background-color:black;border:9px inset seagreen;"]
أنا انثى تحاول ان تعيش عكس الحضارات
أنثى احبت رمال الصحراء وعشقتها
أنا ذاك الكفيف وعشقه لمنظر السماء ليلاً
وذاك الأصم الذي ينسجم مع نسمات الليل المتراقصة مع ذرات الهواء
انثى سمعت حكاية العشق مع الصغار
... فبنت لها مملكة على رمال خيالها
يحركها الشعور متجاوز كل السحب والمجرات
ويستقر بها الإحساس على شواطئ الحب
لترى مملكة العشق الأسطوري عن قرب
أنا تلك الأنثى حيث الأحلام تكون واقعاً متجردة من ثوب الخيال وزيف العبارات
يمشي عارياً على سواحل الأمال يستشعر
رمال الحب الذهبي العالق في جسده الحالم
أنا تلك الأنثى بلا استثناء ، لم اخلق لتكون مشاعري سلعه لتجار ، او عرض على مسرح الحياة
.................................................. ................
ســــــــــــــــــــــــــــــــارة
| [/TABLE1]