ابو فيصل
يالهذا الغيم الذي تبسمت معه ذكرى أوشكت ان تنسى
ديمة من سمائك الماطرة لبيداء قلوبنا المتلهفة لهذا العزف
اكثر من 20 عاماً أزفت من دفتر ذكرياتها وهنا عادت برائحة الورد الطائفي الخالص
ما اجمل الورد وما انقى عودته ليزهوا بين حنايا عشاقه فرحة بهاجس ذكراهـ
نص دق كـ ناقوس في نعش الذكريات فكان كـ إنعاش القلب عند تأزمه
ما اجملك وما اعذب ما ارويتنا به هذا الصباح
ورد طائفي يعانق حناياكـ يانقي