مًدَخّلُ ..
بُكُتُبُ اسٌمًكُ يَا حُبُيَبُيَ عًالُحُورَ الُعًتُيَقُ
بُتُكُتُبُ اسٌمًيَ يَا حُبُيَبُيَ عً رَمًلُ الُطّرَيَقُ ..
أَنِا أَنِثَى أَسٌكُنِ وحُدَيَ بُـ مًدَنِيَة يَقُالُ لُھا حُبُنِا ..
قُطّنِتُ بُھا سٌنِيَنًِ ..
وعًشًقُتُ رَجُلُ حُتُى حُدَ الُانِتُهھاء
فَتُرَكُنِيَ وحُدَيَ
لُـ أَعًيَشً حُكُايَة عًشًقُيَ لُوحُدَيَ
فَأَثَورَ وأَغَضِبُ ...
فَصًبُرَيَ لُھه حُدَودَ
فَـ يَلُومًنِيَ...ويَؤلُمًنِيَ
حُتُى أَبُكُيَ
فَـ أَحُاولُ أَنِ أَكُرَھھه
أَنِ أَجُعًلُ حُبُهھ يَتُلُاشًى
لُكُنِ الُشًيَء الُذٌيَ يَتُلُاشًيَ
ھو أَنِا
ومًعً مًضِيَ الُايَامً
جُعًلُنِيَ أَدَمًنِ الُنِومً بُأَنِفَ مًحُمًرَاً
وبُـ وسٌادَة مًبُلُلُة بُالُدَمًوعً..مًحُمًلُة بُالُھهمًومً
وبُـ حُرَارَة إعًتُلُتُ جُسٌمًيَ مًنِ الُأَلُمً ..
جُعًلُنِيَ أَدَمًنِ الُحُنِيَنِ فَيَ غَيَابُھه ..
وبُيَنِ الُحُيَنِ والُأَخّرَ اتُصًورَ طّيَفَهھ عًابُرَ ..
وهھمًسٌ قُلُبُيَ بُأَنِھ قُدَ حُظًرَ مًنِ أَجُلُ الُاطّمًئنِانِ عًلُى عًشًقُيَ لُھه ..
تُبُاً لُھمً ..
وتُبُاً لُكُلُ شًيَ أَجُهھلُھه ..
أَنِيَ أَحُبُكُ ولُا أَجُيَدَ سٌوى حُبُكُ ..
ھمًسٌة ھيَ غَفَوة يَاسٌادَة
كُنِتُ احُاولُ أَخّرَجُ كُلُ أَنِيَنِ الُرَوحُ وآهاتُهھا حُتُى لُا أَشًعًرَ أَنِنِيَ قُدَ عًدَتُ بُالُمًاضِيَ أَو حُتُى تُجُاوزِتُ الُحُاضِرَ فَاعًذٌرَاً لُوجُعً حُرَفَيَ ..
مًخّرَجُ
سٌأَلُونِيَ الُنِاسٌ عًنِكُ سٌأَلُونِيَ
قُلُتُ لُھنِ رَاجُعً أَوعًى تُلُومًونِيَ
الُحُنِيَنِ