صاحبة الامتياز الراقيه
شلماااار
سرد قصصي مهول واحتراف لا مثيل له
نسرح احيانا مع وحي خيالاتنا لابعد نقطه في الكون
ونعود للنقطه الاولى ، قصه من الجمال بمكان راقتني حد
فقد الوعي اثناء تصورها ساعة قراءتها وكنت ذي حظ ان قراءتها
كانت قبل موعد نومي بدقائق ..
في احايين عده من شدة حرارة احاسينا ومشاعرنا نجلد ذواتنا ونجلد ذوات
من نحب من حيث لا نشعر وقد نكون معذورين لاننا سبحنا بخيالاتنا لاماكن عاليه
ففقدنا الحس والعقل والجاذبيه والتنفس الطبيعي .. على اية حال كانت رحلتي بين ورود
حديقتك الغناء ماتعه ومسعده للنظر والنفس..
سأجبر قلمي على التوقف هنا لاقول:
صح فكرك وسلم بنانك ودامت اطلالتك على الشفق وآله ..
وتقديري الجم
ومودتي
،
الشفق